صادفت امس الاربعاء الذكرى الحادية والسبعون لاستشهاد مؤسس المملكة جلالة المغفور له الملك عبد الله الأول ابن الحسين الذي لاقى وجه ربه راضيا مرضيا وروى بدمائه ثرى الأقصى الشريف بعد مسيرة حافلة بالعطاء والتضحيات الجسام في سبيل نهضة العرب والمسلمين ورد العاديات عنهم والتصدي بحزم وإصرار للاحتلال والظلم والطغيان.